الجمعة، 9 مايو 2014

أحصل على وظيفة بواسطة شبكات التواصل الأجتماعي

 أحصل على وظيفة بواسطة شبكات التواصل الأجتماعي



عندما تسخر وقتك و متعتك الى عمل و مكسب مادي...

أكثر مستخدمي شبكات التواصل الأجتماعي اليوم يستعملونها فقط من أجل التسلية والتواصل مع الأصدقاء و المعارف وتبذير الوقت بمتابعة أخبار الفنانين و المشاهير او الصفحات الهزلية، ولكن هل فكر هذا المستخدم المبذر للوقت بأن شبكات التواصل الاجتماعي يمكنها أن تحقق له فوائد كبيرة، فرص كبيرة ورائعة للحصول على عمل وتحديدا العمل من خلال الشبكات الاجتماعية ومواقعها؟

الوظيفة الأولى مدير صفحة أو مشرف حساب لشركة: كما نعلم أن هناك ملايين الصفحات والحسابات الخاصة بشركات او منظمات او جمعيات على الشبكات الاجتماعية وهذه الصفحات والحسابات تحتاج الى مشرفين ومديري للمحتوى ومشاركته باستمرار والرد على الأستفسارات و الرسائل، ولذلك تقوم الشركات و المنظمات بتعيين موظفين لإدارة هذه الصفحات والحسابات.

الوظيفة الثانية بيع وترويج الإعلانات على صفحة أو حساب على الشبكات الاجتماعية تمتلكه أنت !
بأمكانك أن تؤسس صفحة على "فايسبوك" أو حساب على "تويتر" في أي مجال كان وتعمل وتتابع العمل بجهد وتنسيق وتخطيط على هذه الصفحة لغرض الحصول على عدد كبير من المعجبين أو المتابعين ، وبعد ذلك يمكنك البيع والترويج الإعلانات في صفحتك، بحيث يمكنك بيعها بشكل مباشر لشركات أو صفحات أخرى على "فايسبوك" أو من خلال الاشتراك في المواقع التي تبيع الإعلانات على الحسابات الاجتماعية وهي مزدهرة جدا.

الوظيفة الثالثة برمجة وتطوير برامج وتطبيقات و ألعاب على " الفيس بوك" و حساب التويتر حيث تساهم هذه التطبيقات بعرض الأعلانات والدعايات و الترويج لها مقابل مبالغ رائعة.

الوظيفة الرابعة الرائعة وهي التدوين الكثير من الناس يملك قلما رائع ويرغب ان يكون مدون محترف يعرفه الكثير ولكن لا يملك موقع او مدونة فما عليك الا ان تتوجه للفيسبوك وتنشر معلوماتك ومواهبك بصورة منسقة ومنظمة ومن خلال استخدام الوسم الهاش تاغ " # " بحيث ستساهم بأن يصل منشورك الى اكثر واكبر عدد ممكن ، وبذلك ستفتح فرصة كبيرة للحصول على وظيفة كمدون لدى أحد المواقع الالكترونية بسبب منشوراتك.

الوظيفة الخامسة روج لمواهبك وذلك بنشرها بصفحات الفيس بوك او انستغرام او تويتر او اليوتيوب ومن المشاهير الذين استغلوا هذه الطريقة باسم يوسف الأعلامي الشهير والمغني اليافع جاستن بيبر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق